مرافق البلدية
المكتبة العامة:
قامت بلدية خان يونس بإنشاء المكتبة العامة خلال عام 2004م، على قطعة أرض مساحتها (400م) مربع تقع مقابل إستاد خان يونس الرياضي وصالة أبو يوسف النجار في شارع الشهيد أحمد ياسين (البحر سابقاً).
وتتكون المكتبة العامة من ثلاث طوابق وتضم قاعة الكتب والدوريات العربية وقاعة الكتب الأجنبية، ومكتبة إيثار للطفل، وقاعة وسائل، وقاعة تدريب، وقاعة الأنشطة الثقافية، إلى جانب المكاتب الإدارية.
المركز الثقافي البلدي:
قامت بلدية خان يونس بإنشاء المركز الثقافي في العام 2001م، على قطعة أرض مساحتها حوالي (5500) متر مربع، في منطقة قيزان النجار بجوار الكلية الجامعية للعلوم والتكنولوجيا، وذلك لرعاية الجانب الثقافي والإبداعي في المدينة.
ويضم المركز الثقافي البلدي قاعة كبرى (مسرح) تتسع لما يزيد عن (750) شخصاً.
ويضم المركز الثقافي قاعة للتدريب تتسع لما يزيد عن (30) شخصاً، ويوجد قاعة لكبار الزوار وهي مجهزة جيداً وتبلغ مساحتها حوالي (40) متر مربع، وتتسع لما يزيد عن (20) شخصاً، وتتوفر حديقة تقع على مساحة (1130) متر مربع، وهي مزروعة بأنواع عديدة من النباتات والأزهار والأشجار، كما توجد في الحديقة معرشات ومظلات للجلوس.
المركز الثقافي الياباني:
تسلمت بلدية خان يونس المركز الثقافي الواقع في الحي الياباني الذي أنشأته وكالة الغوث لتشغيل اللاجئين الفلسطينيين، وذلك عام (2013) م، وقامت البلدية بتخصيص جزء من المركز لإدارته من قبل مركز شبابي لرعاية الشباب والمرأة.
ويعمل المركز على تقديم الخدمات الثقافية ورعاية مختلف الأنشطة المجتمعية في تلك المنطقة.
المدينة الرياضية:
تم إنشاء المدينة الرياضية في العام 2001م وذلك على قطعة أرض مستأجرة بمساحة (26) دونماً تقع شرق الكلية الجامعية للعلوم والتكنولوجيا وتضم المدينة الرياضية ملعباً كرة قدم معشب، وآخر لكرة السلة، ومبنى للأنشطة الشبابية، وغرف متعددة لكرة تنس الطاولة وألعاب القوى، وغرف أخرى خاصة باللاعبين والحكام وجميعها أسفل المدرجات الشرقية والغربية.
استاد خان يونس الرياضي:
تنبع أهمية إستاد خان يونس الرياضي كون تلك المنشأة من أقدم المنشآت التاريخية في مدينة خان يونس والتي شيدت في مطلع الستينيات، ولأهميتها التاريخية أولت بلدية خان يونس الرعاية والإهتمام البالغين ووضعت خطة لإعادة إعمارها، فيما تبذل البلدية جهوداً مستمرة وفق إمكانياتها ومواردها البسيطة بعملية الصيانة والتأهيل المستمرتين لتعشيب الملعب ورعايته وصيانة المدرجات، فيما تمكنت في وقت سابق من تنفيذ مشروع حفر بئر مياه لتغذية مرافق الإستاد وري النجيل.
مركز ثقافي المواصي:
أنشأت بلدية خان يونس المركز الثقافي في حي المواصي الجنوبي في العام (2012م) من أجل تقديم الخدمة الثقافية والاجتماعية للسكان القاطنين في الحي المذكور والذي يعد من الأحياء النائية عن مركز المدينة، حيث يفتقر للخدمات الأساسية نتيجة لتعنت للاحتلال الإسرائيلي الذي جثم على أراضي المواصي لأكثر من (38) عاماً.
والمركز مجهز بمجموعة من الأدوات والأثاث والقاعات المختلفة للمساعدة في تقديم الخدمات المختلفة لسكان المنطقة بمختلف فئاتها.
مركز قاع القرين:
تم إنشاء مركز قاع القرين في العام (2000م) وذلك لتقديم الخدمات الثقافية والاجتماعية لسكان الحي، وتم تجهيز المركز بمجموعة من المعدات والأجهزة الهامة حيث يوجد به قاعات لممارسة ألعاب القوى، وأخرى للإنترنت، والمكاتب الإدارية، فيما تم تخصيص الدور الأرضي من المركز لإقامة روضة لتعليم أطفال الحي.
المتنزه الإقليمي:
قامت بلدية خان يونس بتخصيص قطعة أرض تبلغ مساحتها (400) دونم تقريباً وذلك في مطلع العام 2010 ، وتقع هذه الأرض أقصى جنوب غرب المدينة، ومنذ ذلك الوقت دأبت إدارة البلدية على تسخير مختلف خدماتها من أجل تجهيز المكان ليكون مناسباً للسكان وملجئاً لعموم سكان المدينة للتنزه وقضاء أجمل الأوقات.
المتنزه البحري:
يقع المتنزه البحري على شاطئ بحر خان يونس على مساحة ثمانية دونمات تقريباً والذي تم إنشائه خلال العام (2012م)، وقامت بتركيب مجموعة من الألعاب والمعرشات والإستراحات لخدمة المصطافين وعموم السكان الوافدين للمتنزه.
سوق الشهيد أحمد عبد العزيز للخضار:
قامت البلدية بإنشاء سوق الشهيد أحمد عبد العزيز لبيع الخضار والفاكهة، حيث قامت بإنشاء مظلة للسوق بمساحة (1300) متر مربع وعمل مداخل وممرات، ويحتوي السوق على ما يقارب من (120) بسطة ثابتة، وتم خلال الفترة الماضية إنشاء معرش جديد على بلاطة السكة الحديد وجاري العمل للإنتهاء من المشروع لخدمة الباعة والمتسوقين.
سـوق حـي الأمـل:
قامت البلدية بتخصيص سوق حي الأمل لبيع الخضار والفواكه واللحوم والمجمدات، وتولي البلدية اهتماماً كبيراً بتطوير السوق وإعادة إنشائه من جديد وفق نظام الطوابق لتلبية كافة احتياجات السكان والتجار وذلك حال توفرت الإمكانيات المادية لذلك.
المسلخ البلدي:
تسعى بلدية خان يونس من خلال المسلخ البلدي الذي تم افتتاحه عام (2015م) إلى الحفاظ على صحة وسلامة المواطنين من خلال توفير اللحوم الحمراء في الأسواق ، حيث يتم استلام المواشي المراد ذبحها قبل (12) ساعة من عملية الذبح ووضعها في المكان المخصص لها، وتتم مراقبتها وفحصها صحياً، وفي حال ثبت وجود اشتباه صحي بعد عملية الذبح يتم وضع الذبيحة في الثلاجة لمدة (24) ساعة وبعد ما يتم إجراء الكشف الطبي عليها واتخاذ القرار المناسب حيث يتم إتلاف الذبائح غير الصالحة للاستهلاك الآدمي سواء كان الإتلاف كلي أو جزئي.
ويتم في المسلخ ختم لحوم الحيوانات الصغيرة باللون الأخضر بينما يتم ختم لحوم الحيوانات الكبيرة باللون الأحمر حتى يتسنى للمواطنين التمييز بينهما.